صفقات مانشستر سيتي الشتوية تحت المجهر

صفقات مانشستر سيتي الشتوية تحت المجهر

بينما تراجع أداء مانشستر سيتي بشكل ملحوظ في الموسم الماضي، بدأ الحديث يزداد حول فعالية صفقات مانشستر سيتي الشتوية.

أبرم النادي أربع صفقات رئيسية في يناير، بهدف تحسين الأداء. لكن النتائج لم تكن على قدر التطلعات.

أما مرموش.. فكان الاستثناء الوحيد

أما اللاعب عمر مرموش، فقد أثبت جدارته سريعا. شارك في 22 مباراة، سجل 8 أهداف وصنع 3.

من جهة أخرى، لم يقدم بقية اللاعبين الإضافة المنتظرة. وهذا زاد الضغوط على الجهاز الفني والإدارة.

حيث خيّب الآخرون الآمال

حيث فشل فيتور رييس في ترك أي بصمة واضحة. شارك فقط في 3 مباريات، بمعدل دقائق محدود.

كما لم يختلف الحال مع نيكو جونزاليس، الذي سجل هدفين فقط خلال 16 ظهورًا أغلبها كبديل.

في المقابل.. خوسانوف لم يصمد

في المقابل، ظهر عبد القادر خوسانوف في بداية مشجعة. لكنه سرعان ما فقد مركزه الأساسي.

لعب 9 مباريات وسجّل هدفًا، ثم اختفى تدريجيا من حسابات بيب جوارديولا.

أيضًا الصيف كان الفرصة الجديدة

أيضًا، مع انطلاق سوق الانتقالات الصيفية، لجأ مانشستر سيتي لصفقات جديدة، أبرزها: آيت نوري وشرقي ورايندرز وبيتينيلي.

وذلك قبل انطلاق مونديال الأندية، حيث يأمل السيتي في استعادة بريقه على الساحة الدولية.

من جهة أخرى.. المستقبل غامض للصفقات الشتوية

من جهة أخرى، يبدو مستقبل صفقات مانشستر سيتي الشتوية في خطر. التحديات تزداد مع الزخم الذي يصنعه الوافدون الجدد.

وقد يضطر بعض اللاعبين للرحيل، إن لم يثبتوا جدارتهم سريعًا.

في الختام.. ماذا ينتظر مانشستر سيتي؟

في الختام، يبقى مانشستر سيتي مطالبًا بإعادة التوازن داخل صفوفه. خاصة مع التحديات الأوروبية والمحلية المنتظرة.

أما صفقات مانشستر سيتي الشتوية، فعليها العمل بقوة إذا ما أرادت البقاء والمساهمة.